جمعية أمجاد تربوية ثقافية اجتماعية الحضارة صنيعة الإنسان، وجوهر مايميز الإنسان هو عقله وتربيته.
في مشروعنا لبناء الحضارة الإنسانية..
تستثمر في العقول ونعمل على تربية جيل طموح وواع ومثقف.
نسترشد برؤى العلماء والحكماء من أجل إعادة إحياء العقل، وتنمية القدرة على التفكير السليم وإدراك الواقع من حولنا
نتابع تجارب الخبراء لمواكبة واستيعاب الجديد فى كافة مجالات تنمية المجتمع.
“بالعقل نبدأ ” ..
جمعية أمجاد، بدأت لتعيد أمجاد هذه الأمة بالعلم والتربية والتوجيه .. نتبنى مشروعا فكريا ثقافيا دعويا يتطلع إلى إبجاد توجه إيماني وعقلاني وأخلاقي عام في المجتمع، فيصير الفرد فاضلًا بنَّاءًا والمجتمع متكاملًا متقدمًا، وذلك عبر إعداد نخب من المفكرين والقادة يقومون بدورهم في حفظ الهوية وإيجاد الحلول لمشكلاتنا المجتمعية المختلفة.
كما يسر أمجاد – ضمن نشاط الخدمة المجتمعية – التواصل والتعاون المثمر مع غيرنا من الكيانات الفكرية والتوعوية بما يعود بالنفع على المجتمع.
نبني ونربي ونصنع إنساناً مؤمنا بربه، محباً لدينه ووطنه، مثقفاً واعياً، بناءً وقاداً ومشعلاً في مجتمعه وبيئته، حتى يكون في مجتمعاتنا منارات وبصائر .. تهدي الخير للناس وتنشر النور.
فكانت أمجاد…
مسيرة عابقة بذكريات الأمس حيث تشابكت الأيدي لتحمل هما وفكرا وحلما بالغد المشرق لنقف بين صناع القادة نرمم ونرفع منارة المجد الأصيل لنرى أمسنا فنستمد قبسا من صفاء ونقاء ويقين وننظر حاضرنا فندمل جرحا ونسكن ألما ونصوب نحو الغد قوافل الأجيال السالكين..حفظا لإيماننا وامتنا وسلفنا في رفد المسيرة بقطرات من عرق ودمع وجهد تروي الظمأ وتأخذ بالأيدي المتوثبة لبناء حضارة تحت الشمس من حكمة الأمس الى الثبات والتقدم والمعرفة والعطاء .. معا نبني أمجادنا.
صحيح